أخبار مقتطعة 1
الجلاد نوري المالكي
وهاهي الرافضية المعاصرة تتوزع مايسمى بـ "البيت الشيعي"* إلى أوكار مافيوية لتنظيم سرقة النفوط والأغتيالات ومواخير لتعاطي المتعة والمتاجرة بها وأقبية لتعذيب المسلمين وتقتيلهم على شاكلة"وزارة الداخلية " نفسها أو مرافقها المجرمات حيث تتجسد أكثر تقاسيم الأحتلال الصهيوصليبي فاشيةً بنفاسات الضغين الفارسي في صورة الجلاد نوري كامل المالكي الواقع عليها وبها وعبرها مجرماً لايشق غباره : جريمة إغتيال المصلين في "جامع العرب" في البصرة الفيحاء نضمها إلى جرائمها التي تستمد منها ماهيتها الأديولوجية والسياسية ومنها مبرر وجودها المافيوي على دفة الأحتكام للأحتلال بلزوم التحكم بها من قبله. * وتنطبق عليه مواصفات "بيت القتلة"بحذافيرها وصورالقتلى تقبلهم الله في الشهداء: 1- إبراهيم حسب من مواليد1989 2- مصطفى سعدون من مواليد 1988 3- وليد احمد من مواليد 1959 4- طارق نوري من مواليد 1987 5- رزاق مراد من مواليد 1965 قتل اثناء ذهابة لاستلام جثة ابن اخته من المشرحة
الجهاد في طور التصاعد : سقوط مقاتلة تابعة لقوات الأحتلال البريطاني في أفغانستان ...
تمكنت القوى الجهادية الأفغانية اليوم لأربعاء 26 ربيع الثاني 1427هـ – 24 مايو 2006م من إسقاط مقاتلة عسكرية تابعة لقوات الأحتلال البريطاني وقد عرف سقوطها بصاروخين إثنين أُطلقا عليها في مطار لاشكار جاه بمدينة هيلمند حيث تهاوت متناثرةً غير ان الخسائر المترتبة عليه لاتزال غير معروفة .
قام المجاهدون بتأريخ 14/5/2006 بتدمير آلية بريطانية نوع راندروفر عسكرية بواسطة عبوة ناسفة مما ادى الى مقتل جنديين بريطانيين وجرح ثالث حسب إعترافات الجيش البريطاني .
الهزيمة في أفغانستان على غرار العراق
إعترف الجنرال الأمريكي "كارل إيكنبري" قائد قوات الأحتلال الصهيوصليبي في أفغانستان بتصاعد العمليات الجهادية وبسيطرة طالبان على كثير من المناطق فيها كما اعترف بأنتقال التقنيات القتالية المستخدمة في العراق إليها كأستخدام العبوات الناسفة والعمليات الأستشهادية وحسب تصوره هو عبر شبكة الأنترنت وليس بواسطة هجرات المجاهدين القادمين منه ولم يتردد عن حمل إحباطه إلى الملاً شديداً في "عدم فوز قواته في الحرب" هناك وهو االتعبير الأخر للهزيمة الواقعة مقدماتها بالفعل والممنوع التعاطي معها كأمر واقع على غرار التعاطي مع هزائمها في العراق.
المنازلة الرمادية التي أشعلت الحديد
في واحدة من منازلات مدينة الرمادي الكبيرة بدأت مجموعة من المجاهدين يوم الإثنين 3 من ربيع الثاني 1427 الموافق 1 / 5 / 2006 وفي تمام الساعة الثانية ظهراً بقصف أحد مقرات الأحتلال الصهيوصليبي (علوة الرّشيد المركزيّة) في مدينة الرّمادي أعزّها الله بـ 12 قنبرة هاون من عيار 82 ملم حيث أصابت أهدافها بدقّة بالغة لتستلم أخرى مهمة قصفها من الجهة الأمامية مستخدمةً الأحاديات 12.7 ملم وقاذفات الآربيجي والبي كي سي بشكل كثيف للغاية أربك العدو وشل قدرات الرد لديه لتتمكن مجموعة أخرى من التسلق صاعدةً إلى ساتر ترابي من الجهة الخلفية مباغتة العدو من هناك بوابل كثيف من رصاص الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وفي هذا الأثناءاقتحم مجاهد صنديد المقر بسيارة من نوع قلاب محمّل بالمتفجرات من الباب الأمامي للمقر ليزيل عن طريقه آلية همر كانت رابضة هناك ليتقدم مخترقاً الكتل الإسمنتية وصولاً إلى وسط المقر حيث فجرها مكبّراً ليحيل جميع الآليات الباركة هناك ومن فيها وعلى مقربة منها إلى نيران ملتهبة وقد تثبت بعد هذه المنازلة مقتل أكثر من خمسين جندياً من جنود الأحتلال على وجه اليقين حيث يمكن تفسير هجوماته الفاشية الواسعة النطاق على الرمادي وشقيقاتها المخلصات والعمل تخريباً بهن وبأهليها تذبيحاً للتعويض عن أفشاله في منازلة المجاهدين وجهاً لوجه كما هو الحال هاهنا..
غسان الشربي: انني مستعد لدفع الثمن حتى لو أمضيت مئات السنين في السجن
قال غسان عبد الله الشربي المعتقل في غوانتانامو أثناء مثوله بلحية وشعر مسترسلين طويلاً أمام لجنة عسكرية أميركية: ( لقد جئت إلى هنا لأقول لكم انني قمت بما قمت به وأنا مستعد لدفع الثمن حتى لو أمضيت مئات السنين في السجن انني أتشرف بذلك وسأسهل الأمور لكم:إنني فخور بما فعلت وان هذه المحاكمة هي السيرك نفسه بمهرجين مختلفين) وقد مثل غسان الشربي من جزيرة العرب أمام هذه اللجنة إلى جانب عشرة مسلمين يواجهون عقوبة السجن المؤبد وقد رفض بشجاعة وإباء كبيرين تمثيله أمامها من قبل محامي مهما كان صنفه.
إنتصاراً للأسلام وعبره للعقل ضد الأساطير الرافضية وجرائمها البشعات
أسس بعض الحاخامات في العراق محكمة شكلية تشرع قتل كل من يتنكر للرافضية وأساطيرها ويعود إلى سنة الله ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في رحاب أهل السنة والجماعة وقد تكفلت الكتائب الفاشية التابعة للأحزاب الرافضية كفيلق غدر وعصابات مايسمى بجيش المهدي وبدعم مباشر من الأستخبارات الأيرانية "إطلاعات " بتنفيذ أوامره وقد بدأت بذلك منذ فترة في مناطق الشعلة والوشاش والحرية والثورة والغزالية والمشتل والشعب وبغداد الجديدة والزعفرانية والمدائن وغيرها من المناطق حيث بدأ العباد يدركون على سليقتهم مدى انفصال العصابات الرافضية بمختلف تشكيلاتها الفاشية عن الأسلام ومناهضتها إياه بأكثر الوسائل قذارةً وإنحطاطاً وذلك يظهر على نحو صارخ مدى الرعب الذي أصاب غلاة الرافضية من صحوةٍ عظيمة كهذه التي بدأت تنتشر بهيةً في أنحاء المعمورة .
الأكذب من مسيلمة أو جورج بوش
في مقابلة تلفزيونية مع الـسي بي أس كشف " تايلر درومهيلر أحد العاملين السابقين في الأستخبارات الأمريكية عن معرفة الحكومة الأمريكية المسبقة بعدم توفر صدام حسين على أسلحة الدمار الشامل بناءً على معلومات موثوق بها قدمتها الأستخبارات المركزية نفسها إليها وأنها نبهت جورج بوش نفسه إلى عدم إمكانية العثور على هذه الأسلحة من قبل الجيش الأمريكي في العراق ولكن قرار شن الحرب كان قد اتخذ من قبل الحكومة الأمريكية ولم تك تريد ان تسمع سوى المعلومات التي تؤكد صحة سياساتها ماجعلها تتعامل مع هذه المعلومات الأستخبارية بما يتفق وهذه السياسات إنتقائياً لتبرير غزوه وكل ذلك خلافاً لأكاذيبه السابقات في هذا المضمار.
هل إستخدمت الأستخبارات الألمانية التعذيب في أوزبكستان !!!؟
بدأت الأتهامات التي أثارها السفير البريطاني السابق كريغ موري ضد الأستخبارات الألمانية بأيقاع السجناء الأسلاميين في أوزبكستان تحت وطأة التعذيب لأنتزاع الأعترافات منهم تأخذ طريقها نحو الـبوندس تاغ – البرلمان الألماني البرلمان الألماني حيث طالب الجناح البرلماني للحزب اللبرالي الحكومة الألمانية بتوضيح موقفها من هذه الأتهامات دونما إبطاء في حين أعلن ماكس ستادلر الأبرز من بين أعضاءه عن امكانية إتخاذ اجراءات برلمانية لهذا الغرض إذا استمرت هذه الحكومة بألتزام الصمت حيال هذه االأتهامات الهامة على حد وصفه هو الذي ربطه بحق الرأي العام الألماني بالأطلاع عليها ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد فكما يبدو ان البرلمان الأوربي نفسه يطالب هو الآخر بتوضيح ماإذا استفادت الأستخبارات الألمانية من تحقيقات كهذه تحت وطأة التعذيب في بلدان أخرى. ذلك ماستعمل عليه لجنة برلمانية خاصة عبر استنطاق وزير الخارجية الألماني فرانك- فالتر ستاين ماير وأساطين الأستخبارات الألمانية حسب فولف كرايزيل – دورفلر النائب في البرلمان الأوربي ضمن جناح الحزب الأشتراكي الديمقراطي الذي اعتبر اللجوء للتعديب في عمليات ماأسماه هو بمكافحة الأرهاب "إنتكاس في غياهب القرون الوسطى "الأوربية"
الأنغماس جهادياً في عصابات الأحتلال الصهيوصليبي والمتواطؤين معه إنغمس مجاهدٌ صنديدٌ ظهر يوم السبت 24 من ربيع الأول 1427 الموافق 22/4/2006انغمس بسيارته المفخخة في تجمع للمحتلين الصليبيين مع آلياتهم قرب مركز شرطة الزهور في الجانب الأيسر من الموصل ليوقع فيهم نكاية عظيمة حيث سقط ما لا يقل عن عشرة منهم وفي أعطافهم ضابط كبير برتبة (جنرال) وهو المسؤول عن مكافحة مايسمى بالإرهاب في مدينة الموصل وإلى جانبهم ما يقارب الـ 15 مرتداً من مركز شرطة الزهور وقد أتى التفجير على آليتين إثنتين من نوع "همر" وأعطب ناقلة جند لهم وماان أشرفت العملية الشجاعة هذه على نهايتها حتى هاجمت عصبة من المجاهدين مركز الشرطة المذكور بالقاذفات الصاروخية والهاونات والأسلحة الخفيفة والمتوسطة لتشتبك والعصابات العاملة فيه ساعة كاملة سيطرت خلالها على المنطقة المحيطة به وأوقعت الرعب إلى جانب الخسائر في صفوف هذه العصابات التي هربت من المركز لتحتمي بالبيوتات المحيطة به لتنسحب بعد ذلك بسلام .
الموت يتهدد الدُوَيْبَةَ السامة سلامة المعموري نسفاً ! في طريق عودته إلى بغدا د إنفجرت عبوة ناسفة في رتل عسكري لحماية آمر لواء العقرب الفاشي المجرم سلامة المعموري التابع لوزارة الداخلية المرتبطة عضوياً بالأحتلال الصهيوصليبي والأستخبارات الأيرانية "إطلاعات" معاً بدرجات مختلفة يجمعها كلها العداء للمسلمين وتنتظمها عمليات تقتيلهم وتعذبيهم وسبيهم مما أدى إلى تدمير ثلاث أليات وإعطاب أخريات من بينها تلك التي كان يستقلها هو نفسه الأمر الذي يُرجح إصابته بجروح لابد أن تكون خطيرة بسبب منع الناس الذين شهدوا هذه العملية من الأقتراب منها والذين كانوا شهود عيان على مقتل 3 من المجرمين المرافقين له ومهما يكن الأمر فأن هذه العملية تأتي لتستثبت بالعيان على تطور العلاقات الجهادية وإتساع نطاقها لتستوعب على نحو صارخ "المحاويل"نفسها حيث إنفجرت العبوة وفي وقت كهذا الذي يعمل في غضونه المتواطؤون مذعورين على منع خروقات كهذه في المناطق التي يتوهمون هم السيطرة عليها لفبركة مراسيم سلام خلبي لتشييع العصابة المافيوية القادمة من ذات الدهاليز الظلامية التابعة لذات المافيات المُستَعبدة من قبل الأحتلال في أجواء لايعكر صفو جرائمها وسفالاتها دخان الأنفجارات الجهادية البركانية ودويها الآخذ وإياها بالتصاعد والأتساع العظيمين إنشاء الله تعالى.
عصابات الحماية التي تحتاج إلى من يحميها
وقع يوم الخميس 21 . 2006.4 خمسة من المرتزقة العاملين في فرقة حماية المرتد مطلك الجبوري نائب رئيس العصابة المافيوية المجرم إبراهيم الجعفري بعدتهم وعتادهم بما فيها السيارات التي كانوا يستقلونها كالنعاج في الأسر بالمنطقة الواقعة بين مدينة الشعلة والتاجي
الأعظمية وكأنها حبيبتنا الفلوجة ذاتها
أبلى المجاهدون في الأعظمية بلاءً حسناً إنتصاراً لها ضد زحف قوات الأحتلال الصهيوصليبي والمتواطؤين معه من عصابات الحرس الوثني الفاشية ومن لف لفها من عصابات وزارة الداخلية وقطعان الصدر وفيلق غدر في معارك طاحنة لايزال أوارها مشتعلاً وقد تمكن هؤلاء الصناديد في إتونها من إيقاف هذا الزحف والأنتقال بأنفسهم من حالة دفاع إلى الهجوم من كل الأتجاهات بعد محاصرتها كلها ليثخنوا فيها كلها كلٌّ على حدة تقتيلاً وترهيباً لتجد هي نفسها كعادتها مدحورة ولم يك بوسعها والحال هذا سوى الهروب في جنح الظلام الدامس ليلاً أو الموت قتلاً وكان ثمة الموت غرقاً الذي أسعف العشرات من المجرمين التابعين لهذه العصابات ودجلة وقد رفعت أمواجها جثث الكثيرين منهم لابد ان تكون شاهدةً على ذلك كما ستكون شاهدةً على إقحام بعض المتواطؤين مع الأحتلال الصهيوصليبي من المحسوبين على أهل السنة والجماعة المأخوذين بعمليته السياسية المكتنفة عسكرياً أنفسهم في حومة الصراع بعد ان أختلت موازينه لصالح المجاهدين للفصل بينه وبينهم لتخليصه بجلده مهزوماً من سعير نيراهم التي ستبقى متأججة حتى هزيمته التامة.
جنود الأحتلال الصهيوصليبي الفاشي بين الموت قتلاً والموت إنتحاراً وثمة الموت تحت وطأة الخوف من الموات كله
كشف مسؤولون أمريكيون مؤخراً عن أن عدد جنود الأحتلال الصهيوصليبي الفاشي المنتحرين في العراق وأفغانستان ارتفع في 2005 عن العام السابق في الوقت الذي شهد فيه الجيش الأمريكي أعلى نسبة إنتحار منذ عام 1999 حيث بلغ عدد الجنود المنتحرين العام الماضي 83 جنديا خلال انتشارهم في العراق أو أفغانستان ما يشكل ارتفاعا كبيرا مقارنة بالسنوات السابقة وفي عام 2005 بلغ معدل الانتحار في صفوف العسكريين خلال الخدمة 29.1 لكل عشرة آلاف شخص مقابل 10.1 لعشرة آلاف عام 2004 فيما كان متوسط هذا المعدل 24.1 لعشرة آلاف شخص في السنوات الـ 25 الماضية بحسب الجيش الذي أرجع ذلك إلى " الضغط الذي يقع تحت وطأته الجنود إذا كانوا منتشرين في الخارج أو متمركزين هنا" دون الأشارة إلى الجهاد الذي يعتبر العامل الحاسم بنشوء وتفاقم هذه الظاهرة التي يستحيل معالجتها "ببرامج مؤسساتية لتحديد الجنود الذين لديهم نزعة للانتحار وإحالتهم إلى الأطباء النفسيين خلال انتشارهم "
|