مربط الفرس
ذكرى كارثية للتذكير بأمكانية إنهيار الأحتلال الصهيوصليبي الناتوي
أصدرت إمارة أفغانستان الأسلامية ـ طالبان في 25/4/2009 بياناً بمناسبة ذكرى "نهاية ثوار شهر ثور ومستقبل محتلي الخامس عشر من شهر ميزان" عرض بالتفصيل إلى انقلاب "السابع من شهر ثور لعام 1357 هـ ش (26 أبريل 1978م) الدموي الذي دبرته الأستخبارات السوفياتية " الروسية ’"ونفذه عميلها نور محمد تراقي وكان من الطبيعي ان لايكفي اعدام رئيس الحكومة المنقلب عليها محمد داود وحده إلى استقرار حكومة الأنقلاب فالشعب الأفغاني المعروف بشهامته وتمسكه المتين بأسلامه كان هو ألاخر سبباً بعزلتها القاتلة ولم ينفعها " ضرب قيمه الأسلامية والعمل به تقتيلاً واعتقالاً وتعذيباً وأكثر من هذا وذاك دفن الألوف منه أحياءً " بالضبط كما فعل الفرنسيون الأوغاد بأبناء جلدتنا مسلمي الجزائر" من تغييرموقفه المناهض لها ولا حتى التخفيف من وطأته وينطبق الحال على الحكومات الشيوعية المتناسلة منها ولم يجد الأتحاد السوفياتي بعد اعلان الجهاد ثم النفير العام ضدها ضدها تباعاً واشتداد عزلتها لهذا السبب سوى غزو أفغانستان في ديسمبر 1979عسكرياً في محاولة لأنقاذها وبدلاً من ذلك سنشهد هزيمته التامة في 15 شباط 1989 هو نفسه بوصفه احتلالاً صليبياً بعد حرب طاحنة دامت عشرة سنوات هناك وكانت سبباً ذاتياً وموضوعياً بأنهياره بوصفه منظومة شيوعية بالأسم المذكور أعلاه وسيكون علينا بحكم المنطق فيما نحن بصدده عدم تجريد ظهور طالبان في عام 1994 بالتحديد عن سيرورة الصراعات المتداخلة التي ترتبت على كل هذا وذاك مرئية وغير مرئية بين ـ الأحتلال والقوى المناهضته من جهة وبين أجنحة هذه القوى المختلفة وهو ظهور وإن بدا متأخراً بعض الشئ جاء ناضجاً ليحسم الصراع لصالح القوى الجهادية ويزيح التركة والأصح التركات الأستعمارية الخبيثة منذ الأحتلال البريطاني 1840 ليس بالضرورة على وجه التحديد وعلاقاتها الطحلبية ولاريب ان لقيادة أمير المؤمنين المجاهد الملا محمد عمر مجاهد أيده الله بعزيمة منه دوراً حاسماً في تحديد تقاسيمه بهذه الكينونة وسنرى بعد فترة قصيرة من تبلوره على هيئة دولة طالبانية اجتماع القوات الصهيوصليبية كلها ضدها لتجمع شذاد الآفاق المحليين من امراء حرب ومهربين وتجار مخدرات واخوانويين وشيعة مجوس وشيوعيين فيما سمي بـ " تحالف الشمال" الذي أصبح واجهة لحربها في 15 من شهر ميزان لعام 1381 هـ ش ـ 8 أكتوبر 2001م ضد أفغانستان كلها ثم احتلالها كلها وليس من الغريب بالنسبة لقوات ضيقة أفق كهذه وفي غاية الجهل والبلادة ان تتناسى هزائمها هناك وهي جزء أصيل من تأريخها الأنجلوسكسوني المشترك إلى حد كبير وتعود لتذوق عبر ثماني سنوات مرارتها ومعها قطعان هي الأخرى مثلها من الجنود الألمان والفرنسيين والأسبان والهولنديين والدنماركيين لاناقة لهم ولاجمل هناك سوى الأستفادة من القسط المالي الأضافي ولو كانوا يعلمون بما سيشترطه هذا العمل القذر من موت وموت آخر لما تطوعوا للقيام به ولأكتفوا برواتبهم ومراتبهم بين ظهرانيّ أهليهم وحسب قول أحد الجنود الألمان الذي التقيته ذات يوم في قطارمسافر من بون إلى كولونيا : " اننا ُأرسلنا إلى مناطق مجهولة أصبحت فيها مصائرنا هي الأخرى مجهولة " ولم يك يعرف عن مهمته الحربية شيئاً سوى التعمير وبناء المستشفيات والطرق وغير ذلك من الأكاذيب لتصريف جريمة الأحتلال بمثابة عمل انساني هي لاتزال ُترتكب بوضع الذات المهزومة في منصب المنتصر دعائياً حيث التقاريرعن الزيارات المكوكية والمؤتمرات الأستثمارية واعادة الأعمار هي كل مايمكن ان تبرزه عن حروبها بحيث تبدو وكأن هذه القوات على وشك الأستقرار إذا لم تك قد استقرت تماماً : الأحتيال على الذات ومثال آخر: في صورة خبر "القوات الفرنسية تنتزع جبلاً يطل على قاعدة باجرام من طالبان الذين كانوا يراقبونها من هناك "ومن الممكن حسب مقاييس حرب العصابات ان يحدث ذلك بأنسحاب مجاهدي طالبان أنفسهم بشكل تكتيكي مما يسهل عملياً امكانية سيطرة هذه القوات أو غيرها عليه لكن ضمن شروط حرب العصابات ذاتها بحملياتها الممكنة كراً وفراً ولابد ههنا من الأستغناء عن التفسير والتمسك بأمكانية تراكم هزائم الأحتلال الصهيوصليبي الناتوي بما سيشترط إنهياره دفعة ً واحدة هذا إذا لم يهرب هو بجلده اليوم قبل غدٍ
ـ3 جمادى الأولى 1430هـ ـ 27 نيسان 2009 م
آل سلول أنفسهم
المباحث العام في سلطات آل سعود ـ سلول الأمنية في شباط المنصرم عائلة مكونة من طفلين ووالديهم وأحد أعمامهم مع زوجته وهاته أسماؤهم: احتجز سليم محمد موسى الحودلي أماني احمد محمد وهان ـ زوجته الطفل مصعب سليم محمد موسى الحودلي ـ عمره ثلاثة أعوام ونصف الطفل أسيد سليم محمد موسى الحودلي ـ عمره سنه ونصف إبراهيم محمد موسى الحودلي فاطمة عبده صلاح الحودلي ـ لم يكتمل من عرسها أسبوعين في محاولة منه لأبتزاز مجاهد تربطه صلة القرابة بها ُأدرج اسمه في قائمة ـ المطلوبين ـ الصادرة من هذه السلطات قبل فترة وقد طبلت وزمرت بعد ذلك كذباً لأستسلام هذا أو غيره منهم لها طوع العنان ومثل هذه الأساليب ليست بغريبة على تأريخ آل سعود الدموي لكنها بعد تأهيلها من قبل جلادي الصهيوصليبية المتمرسين في مجال التنكيل بالعباد حسب الشروط الأبي غريبية لم تعد تتكتم عليها بل وتلجأ هي نفسها إلى كشفها كأسلوب للترهيب الوقائي لمن تسول له نفسه الأنضمام إلى صفوف المجاهدين أو مناصرتهم وهو اسلوب غربي ليس من بنات أفكار المؤسسة القمعية الآل سعودية وقد اسقط عليها ميكانيكياً ولايمت بصلة لعلاقات اجتماعية اسلامية للمروءة والشيمة والغيرة وفيما يتعلق بالمجاهدين للولاء والبراء فيها فعلها.. بأي مستوى ؟ ذلك لايمكن تحديده غير انه مهما كان ضعيفاً سيقى مؤثراً في حدود تحول دون نجاحه
ابتسام يوسف الطاهر بوصفها مُخبرة عادية جداً
توصلنا يوم الجمعة المصادف 24 نيسان 2009 على رسالة الكترونية من "ابتسام يوسف الطاهر" المعروفة اسهالاتها الذهنية في موقع "النور" وصحافة الأحتلال الصهيوصليبي ضد القوى الجهادية وليس أدل على ذلك من محتواها هذا :
عدوّك عبّاد الصليب وعبدة الزهراء والحسين!!!!! "اهكذا يخاطب البعثي المتأسلم؟ حتما..لاحاجة بنا للشك والمسائلة .. فكلاهما اعداء العراق كلاهما تنافسا على تدمير بغداد الجميلة التي احتظنت الصليب والهلال وكل بناة الحضارات الاولى، وللاسف احتظنت اعدائها ايضا ..من عصابات البعث والقاعدة عملاء امريكا الذين للان يتحالفون معها علنا وجهرا ويخدعون الاغبياء المقفلة قلوبهم، الذين اعمى الله بصيرتهم، بانهم ضد الاحتلال .. وهاهي احدى اصواتهم المنكرة لايذكر الاعداء غير عباد الصليب الذين ينعم بظل حمايتهم سنوات طويلة، وعباد الزهرة والحسين ، ابناء رسول الاسلام الذي يدعيه!!؟ ليعلن ولاءه لال سعود والطالبان المتخلفين المشوهين ضد بلده وضد من اواه وجعل منه انسانا... ياللاسف ارجو ان تكف عن ارسال الترهات الغبية الحاقدة.. لاترسل ايميلاتك any more
--- On Fri, 24/4/09, webmaster@el-karamat.de <webmaster@el-karamat.de> wrote: From: webmaster@el-karamat.de <webmaster@el-karamat.de> To: ibtesam_yusuf45@yahoo.co.uk Date: Friday, 24 April, 2009, 8:47 AM
الذي يكشف بدوره ضحالة مخيلتها وسبخها وحتى عدمها ولولا علاقتها هي شخصياً أو الرسالة نفسها بحملات منظمة ضد جميع المتعاطفين مع القوى الجهادية لما تجشمنا عناء الرد عليها ولأكتفينا برميها في سلة المهملات كبقية رسائل التطبير الثقافي الشيعي التي توصلنا عليها في فترات مختلفة وضمنها رسالة مماثلة منها قبل بضعة أشهر:
وبصفتك مخبرة سابقة للفاشية البعثية وعضوة في الأتحاد الوطني لطلبة العراق كلية اللغات قسم اللغة التركية ولأنك الآن مخبرة عادية جداً للأحتلال الصهيوصليبي كما تشير معلوماتنا الدقيقة الدقيقة وماسنعمل على معالجته في الوقت المناسب ـ طبعاً إذا وجدنا ضرورة لذلك في سياق علاقاتك الأخرى بما فيها الأخرى الأخرى : فخري كريم زنكنة مثلاً فلابد لك من استخدام هذا الأسلوب المبتذل مثلك وأنتِ بالضبط تعرفين ماأعني أيتها المنكودة دائماً المكبوحة دائماً الفاشلة دائماً وغير ذلك كثير ياأنتِ للتغطية على ماضيك الوسخ وحاضرك الأوسخ ـ انتهت الرسالة الأيميلية التي بُعثت إليها بشكل شخصي ـ
وهانحن نصل إلى "مربط الفرس" حيث تتمخض الرسالة هاته التي تبدو للوهلة الأولى وكأنها مجرد فورة آنية عن مخبر هو نفسها هي بالصفة الموصوفة بها من قبلنا وهي تشي بمايمكن ان يكون مادة ً دسمة ً للباحثين في الماء العكر وفيما يتعلق بنا وبالأحرى بي أنا شخصياً فسيان وسوف لن يثير يقيناً لدى هؤلاء غير ماأثرناه نحن أنفسنا شعرياً ونثرياً وتشكيلياً ومانؤكد عليه محلين ومرتحلين ليلاً ونهاراً سراً وعلانية في وَضَح ِ الأنتصار للقوى الجهادية ووضوح انتصاراتها على طريق تدمير الأحتلالات الصهيوصليبية عن بكرة أبيها وذلك كله لم يعد بحاجة إلى الأستيضاح أو شئ ٍ من قبيله لكن القارئ الكريم يستطيع تخيل مدى حساسية هؤلاء حيال شخص لايزال مجهولاً بالنسبة لهم لو تثبتوا من تلقيه مثل هذه الرسالة ويستطيع أيضاً ان يتخيل مدى شدة الأعباء الواقعين هم تحت وطأتها بسبب أفشالهم المتفاقمات لتحقيق نجاحات في أتون" الحرب على الأرهاب" بمصطلاحتها التوهيمية الأوبامية ليتمكن من تخيل امكانية وضعه تحت المراقبة في أحسن الأحوال حيث سيكون بوسع الديمقراطية الغربية التسلل في كل شاردة وواردة من يومياته وإذا لم تتمكن من اشباع رغباتها البيرفرسية ـ المبتذلة ـ فأنها ستمارس دورها الأستبدادي على أتم وجه:السطو على أيامه بشكل قانوني قائم على التلفيق والتسويف ووضع يدها على ماتتصور هي إمكانية العثورعلى الأدلة في تضاعيفه وكل مايترتب على ذلك من علاقات تعسفية لاتبدأ بالتوقيف ولاتنتهي بالأبعاد إلى بلده الأصلي فهناك سينتظره جلاد من أبناء جلدته وهناك سيوضع تحت وطأة التعذيب وهناك سيكون عليه الأعتراف بما لم يفعله هو قطّ وسيكون السبب الفعلي لكل هذا السبي: انه كان بصدد التعاطف مع القوى الجهادية أو انه تعاطف معها حقاً عبر نشر أدبياتها أو قول الحق فيها واسهالات ذهنية كهذه التي نحن بصددها كفيلة بزيادة الطين بلّة ولاتزال الديمقراطية الغربية في عنفوانها وقد أومس كذبها وتصاعد إستبدادها أوبامياً ولم يعد بمقدورها التبجح بتنويرها كما كانت تفعل في السابق فهو نفسه استنفد طاقته الظلامية وتاهي حشاشته على وشك الأنطفاء التام حيث ينبغي البحث عن الأسباب الموجبة لتشنجاتها وعن تجييشها المخبرين وزج بعضهم في معارك مكتوب عليهم في اتونها الهزيمة على شاكلة كتاب لايجيدون الكتابة أصلاً ومقالاتهم لاتكتب من قبلهم أنفسهم إنما في مختبراتها الأستخباراتية كعبدالأمير الركابي أو هاته اللاإمراة "إبتسام يوسف الطاهر" التي هي الأخرى يتم تصريفها مثله من قبل هذه المختبرات كواجهة لاغير لشعاراتها على لسان المحتال المذكور :" المصالحة الوطنية" ومشتقاتها وعلى لسانها هي: "تحرير المرأة" و"تقدم المرأة " و"تحقيق ذاتها" طبعاً إنطلاقاً من مواخير الأحتلال الصهيوصليبي وفي أقبيتها مواخير البيشمركة ـ فخري كريم زنكنة الشهيرة وهي تتداخل في مواخير المتعة الشيعية حيث تقوم عصابات التواطؤ المافيوية بتنظيم عمليات الأعتقال والتهديد والأبتزاز والتنكيل والتقتيل ضد كل من يقف أو بصدد الوقوف أو من الممكن أن يقف ضد الأحتلال الصهيوصليبي بذرائع مختلفة وبأساليب فظة وأخرى منمقة وغيرها تجريبية وتجريدية و إيحائية وخلبية وقبل كل هذا وذاك تهريجية وبوسائط مباشرة وغير مباشرة وحيث تتم مواظبتها على تعميلها ضد أهل السنة والجماعة فاشياً نستشرف نحن انهيارها وبالضرورة ضمن الأحتلال الصهيوصليبي بلزوم ارتباطها به عضوياً وبالضرورة بلزوم متانة القوى الجهادية وحذاقتها ـ تكبير ـ وسيكون مدوياً بعون الله تعالى وقوته : انما النصر صبر ساعة
ـ 2 جمادي الأولى 1430 هـ ـ 26 نيسان 2009 م
حيث اللامعقول في صورة آل ثاني القبيحة جداً
نازلاً على المحتلين القتلة ضيفاً
وهو يضَيَّفهم
قال تعالى):ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ ـ سورة الجاثية 17\18)
بعثت ثلة من الأسرى المغيهبين في معتقل غوانتانامو برسالة مختصرة إلى قناة "الجريرة" يستنكرون فيها دعوتها عبر مصورها سامي الحاج "الرؤساء العرب " إلى مناصرتهم وذلك في رسالة بعثها هو إليهم أثناء انعقاد مؤتمرهم الأخير "مؤتمر الأنحطاط العربي" في "الدوحة " على مرمى حجرٍ من قاعدة العديد الصهيوصليبية التي تعتبر "الجريرة" بقياسنا كالعبرية والشرقية والبع ـ داـ دية واجهتها الأديولوجية الظلامية وواحدة من الأبواق الدعائية الراندية التي تبث سمومها ضد الأسلام والمسلمين عبر وصلات تهريجية مبتذلة مثلها على شاكلة هذه الدعوة البائسة التي تبدو من الخارج وكأن عذابات أسرى المسلمين في معتقل غوانتانامو تقسمتها ولكنها في واقع الأمر لم تفعل شيئاً غير حرف الأنظار عن فروعه التي ابتنتها الصهيوصليبية في انحاء المعمورة وخاصة تلك التي استحوذت على مساحة واسعة في بلاد المسلمين كالأردن وبلاد الشام وجزيرة العرب وبلاد الرافدين وأفغانستان والمغرب الأسلامي وهي كلها مكتظة مكتظة بأسرى المسلمين وهؤلاء الرؤساء هم جلادوهم فكيف والحال هذا يمكن التوجه إليهم لمناصرة اخوانهم هناك بينما يتمادون هم أنفسهم في تعذيبهم هنا :انه اللامعقول في صورة آل ثاني القبيحة جداً وهم يعملون مموهين بدعم الحركات الصفوية لتحرير فلسطين صهيونياً
ربيع الثاني1430هـ ـ نيسان 2009 م
طارق الهاشمي في خدمة المركز الصفوي المجوسي
قام الحزب اللاإسلامي قبل فترة بدعوة الضباط الموصليين الذين سُرحوا من الخدمة على أثر حل الجيش العراقي وخاصة ممن كان لهم الصول والجول في الدفاع عن العراق ضد الحرب المجوسية الصفوية ( 1980 - 1988 ) للأنضمام إلى قطعات عسكرية خاصة ادعى كونها بصدد التشكيل ماحدى بعدد كبير منهم لتلبيتها وتسليمه المعلومات اللازمة لذلك دون ان يُحسب لأمكانية إستخدامها ضدهم في يوم ما حساباً ولم تمض سوى فترةٍ قصيرة على ذلك حتى تبين ان رئيسه الحقير طارق الهاشمي سلمها لقوات الأحتلال الصهيوصليبي الذي سلمها بدوره للعصابات البيشمركية- الصفوية التي عملت على تحديد هؤلاء الضباط وعناوينهم وانتظار الفرصة المناسبة لأعتقالهم كهذه الحملة الفاشية الشعواء" زئير الأسد" ضد وفي ولاية نينوى حيث لم تجد هذه العصابات بقيادة قوات الأحتلال الصهيوصليبي بداً من استبدالها بـ " أم الربيعين" بعد إستحالتها تحت وقع سيوف القوى الجهادية إلى "صرير الفأر" والأكتفاء بأختطاف المئات من هؤلاء الضباط والهروب بهم إلى معسكرات إعتقال مجهولة وبذلك يكون الحزب اللاإسلامي الأخوانوي قد قدم خدمة كبيرة للمركز الصفوي المجوسي في طهران الذي يهمه التنكيل بمثل هؤلاء الضباط ثأراً منهم 17-5-2008
الرموز الوطنية سي.آي.أياً
في مقابلة أجرتها معه قناة "الشرقية " الصهيوصليبية اجتر المجرم إياد علاوي "الرموز الوطنية العراقية" كثيراً ودافع عنها في معرض دفاعه عن نفسه كواحد منها ضد تخرصات المتواطؤين مثله من العصابات المافيوية الصفوية و بذلك وضعها هو نفسه في منصبها الفعلي : دهاليز " الأستخبارات المركزية الأمريكية" حيث يشتغل هو ولم يتوفر له دونها كبقية القتلة مثل المالكي والطلباني والبرزاني والطبطبائي وطارق الهاشمي على تلبية حاجاته الأجرامية على مدى السنوات الخمس المنصرمات
17-5-2008
فتح الأسلام
في مؤتمر "صحفي " عقد في بيروت يوم الثلاثاء الموافق 13-5-2008 تقول المهرج ناصر قنديل "كون المجموعات التي قطعت طريق المصنع هي ليست من تيار المستقبل وانما من "تنظيم فتح الأسلام " الذي اسرع إلى تكذيبه في بيان مقتطع وصفه بالبوق الأعلامي لحزب اللات الصفوي واعتبر تقوله هذا خطيراً " يراد من خلاله التمهيد لتوجيه ضربة "إلى أهل السنة والجماعة حيث أكد على كون ( هذه المجموعات التي قطعت طريق المصنع ليسوا من تنظيم فتح الإسلام ولكنهم شباب من هذه الطائفة التي استبيحت حرماتها فأرادوا أن يعيدوا لها شيئاً من كرامتها وهيبتها وعزتها وهل كل من يحمل السلاح من أبناء هذه الطائفة ليدافع عن بيته وأهله وشرفه وكرامته أصبح عند هؤلاء إرهابياً ومخالفاً لقانونهم المزعوم وأن المعتدي يحق له التطاول على حقوق الناس وإذلالهم واهانتهم( ومن الطبيعي ان يخلص أحد مقاطعه إلى كون ( "تيار المستقبل" هو تيار عميل للأمريكان وهو مشبوه ولن ننسى بأن هذا التيار كان سبباً في قتل العديد من إخواننا وتدمير مخيم بأكمله وتشريد أهله ) وذا هو الحق بأم عينه
خلافاً للأكاذيب الصفوية – البيشمركية
تمكنت القوى الجهادية اليوم الأحد 6 من جمادى الأولى 1429هـ المصادف 11 آيار 2008 م من إبادة عصابة مكونة من 25 مجرماً تابعة لما يسمى بفوج طوارئ الأنبار على بكرة أبيها في هجوم كاسح بالأسلحة المختلفة بينما كانت في طريقها للمشاركة في العمليات الصهيوصليبية- الصفوية ضد القوى ضدها في ولاية نينوى هذا وقد أفادت الأخبار الواردة من هناك إلى تكبد هذا الفوج الأجرامي خسائر كبيرة أخرى في وطيس عمليات جهادية أخرى خلافاً للمتقول الأعلامي المافيوي وفي مجرى جهادي متواتر أصدرت " دولة العراق الإسلامية " مؤخراً التقرير الخامس والأربعين - السابع و العشرين من خطة الكرامة متضمناً الحصيلة النصف شهرية للفترة الممتدة بين 23 صفر 1429 إلى 7 ربيع الأول 1429 هجرية الموافق لـ 1 مارس 2008 إلى 15 مارس 2008 ميلادية حيث تم تثبيت 49 عملية عسكرية وغزوة مباركة لم يتم في 12 منها تشخيص خسائر العدو بسبب الطوق الأمني الذي فرض على نتائجها مما حال دون استقصاءها ويبدو انها كانت من الفداحة بمكان كبقية العمليات والغزوات
جهاد برس
صدر العدد الثامن من "جهاد برس" متضمناً أخباراً جمة من بينها: ـ بعد العراق و أفغانستان و اليمن والصومال و المغرب المجاهدون يطوقون الحملة الصليبية _ الزهار: أطروحات كارتر إنسانية _ قادة حماس يتعهدون لمرشد الحملة الصهيو صليبية برد «إيجابي» _ الحملة الصليبية تؤكد: الصومال خرج من أيدينا وتحول إلى عراق أخر _ إجماع على رفض كل من ينتسب للشرطة والجيش والصحوات _ المالكي : واثقون من قدرتنا على هزيمة دولة العراق الإسلامية _ المحاربون القدماء: قتلانا 73 ألف في العراق ـ أسير من جزيرة العرب يرفض المثول أمام محكمة صهيو صليبية وهو يتميز كمعظم الأدبيات الجهادية الأنترنتية بحذاقته في تقصي حقائق الأمور واشهارها 30-4-2008
دولة الحق مرةً أخرى
حسب التقرير الأخباري الذي أصدرته وزارة الأعلام في "دولة العراق الأسلامية" قام مجاهدوها في ولاية نينوى قاطع الموصل في الفترة الواقعة بين 1 إلى 15 ربيع الثاني الموافقة للفترة بين 7 إلى 21 –4-2008 بـ 143 عملية جهادية توزعت على النحو التالي : 42 عملية ضد الأحتلال الصهيوصليبي 63 عملية ضد عصابات البيشمركة والحرس الوثني 28 عملية ضد قطعان الشرطة و11 عمليات متفرقة وقد ترتب عليها كلها خسائر كبيرة كبيرة جداً بالأرواح والمعدات تضمنها التقرير بحذافيرها ولابد ان تكون هي السبب من وراء الأنصعاقات الأطلاعاتية المالكية والتفرقعات الصهيوصليبية هذه التي تتناقلها فضائيات كالعبرية والجريرة وكأنها التي لايمكن ان تكونها أبداً البطولات وهي هذه العصابات المنخوبة "في أقصى درجات الجبن" و الهجهاجة "التي تفر بسرعة " والرعشيشة "المرتعدة فرائصها جبناً "وغير ذلك من مواصفاتة بما تقتضيه من هزائم وهزائم أخرى وأخرى وصولاً إلى الأنهيار ومابعده سياسياً وإقتصادياً وعسكرياً وهذا كل ماستتمكن منه وعليه وماعدا ذلك فيدخل في مضمار العلاقات البيبليكريليشينية كل ماتبقى لديها ولكِ يادولة الحق آفاقكِ في الفتوحات مرحى بها ثم مرحى بها 30-4-2008
|