Unbenannt






 

للتواصل

 

أعمال تشكيلية

ثقافة جهادية

ومضات

أخبار الجهاد

موقف في خبر

المستهل

 

 

 

 

 

مربط الفرس

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الكرامات

 

   الأعتراف بالهزيمة بأستخدام مرادفها

    


 

  لم يك بوسع الصحافي الأمريكي الشهير للغاية " كيث أولبرمان" ان يصف جورج بوش أمام الملأ عبر قناة أم.أس.أن.بي.سي في 1كانون الثاني 2007 بـ (الكذاب والمنافق الذي لايرعوي عن التضحية بآلاف الجنود ألأمريكيين في سبيل أناه "غروره" ) لو لم تتوفر الظروف السياسية التي تساعده على شن هجوم بهذه الدرجة من الحدة والمباشرة على مجرم الحرب هذا وهو لو فعل ذلك قبل نصف عام حسب معظم المحللين الأمريكيين لفقد دونما شك عمله وربما تعرض للأفقار الشديد كحال المناهضين الجذريين للوبيات الصهيونية وفي الحقيقة ان الأمر لايتعلق به وحده منفصلاً عن مجرى التطور المجافي لبقاء الجيش الأمريكي في العراق بسبب هزائمه هناك حيث وصل عدد قتلاه إلى 3 آلاف وجرحاه 22 ألفاً حسب الأحصاءات البوشية الأخيرة وهو عدد سيدخل بلزوم الـ 60 ألف قتيلاً وأكثر بكثير منه جريحاً المحدد بصرامة مركز الأبحاث التابع لـ "جامعة جونز هوبكنز" الأمريكية في مضمار الأكاذيب البوشية التي لم تجد آذاناً صاغيةً بعد ان صكت هي آذان العالم وأزكمت انوفه على مدى السنوات الـثلاث المنصرمات وشغلته بعيداً عن حقائق صارماتٍ كهذه التي تضع الجيش الأمريكي وقيادته السياسية بمنصب المهزوم بما لايقبل مجالاً سوى لليقين حيث الخيلاء البوشية تتمرغ في وحول اللاهزيمة وهي تستنجد باللاإنتصار وعلى ألسنة الديمقراطيين" : اننا لانستطيع الأنتصار في العراق وعلينا تجنب الهزيمة بالأنسحاب منه وعلى هذا النحو يتم تعاطي الأعتراف بها بعد جهد جهيد بأمتشاق مرادفها واجتراره عبر تطوير تقنيات التقتيل وتعميله في أوسع نطاق ممكن بأهل الأسلام وهم أهل السنة والجماعة بجبلاته الصهيوصليبية فاشياً وبالضغائن الفارسية صفوياً عبر خطط "أمنية" كهذه التي سوف لاتجلب كسابقاتها لأصحابها يقيناً سوى الخراب ومن أين سيأتون هم بالأمان بينما يقف المجاهدون لهم هكذا صفوفاً متينةً في كل مكان بالمرصاد والله المستعان